نموذج امتحان الترجمة

إمتحان وحدة الترجمة الفصل الرابع
2016/2017
الذكتور بلفايدة
و في الاسفل مترجم بالعربية

====================
Cinq mois apres la mort d'El Mansour , la prospérite saadienne n'est plus qu'un souvenir 
tout ce qui faisait la force du système écounomique saadien : sucre , or , caravanes , s'écroule
une relation angaise de 1609 singnale que de nombreux pressoirs a sucre ont disparu du fait des guerres civiles , c'est cependant la conjoncture du commerce international qui prive le maroc d'une de ses plus importantes ressources , la concurrence du bresil et des antilles plus encore que celle de madere , de sao tomé , de valence ou de chypre ruine les exportations marocaines , le ( cycle du sucre ) passe entre les mains des portugais puis des hollandais , meme si elle se maintient encore en certaines regions , autour de taroudant par exemple , la culture de la canne elle meme diminue , Ruyter qui avant d'etre amiral , vient plusieurs fois commercer de 1644 a 1651 , n'achete jamais de sucre
au 17 siecle le maroc sera meme importateur de sucre 

 Donnez le temps et l'infinitif de 
 se maintient
ont disparu
 prive
2 : عرب ( ترجم ) النص الفرنسي
===========================
تصحيح نص ترجمة :
ترجمة راه ماشي صحيحة 100/100 هادي فقط ترجمة ديالي بأسلوب ديالي و اتممى باش تنفعكم ولو بي 0.001 في مئة مع الحياة او مساعدة الاخرين ماشي بضرورة تساعدهم بي قدر كبير لكن اهم هو تساعد
#حظ_موفق
====================
أصبح إزدهار الدولة السعدية مجرد دكري بعد خمسة أشهر من وفاة السلطان أحمد المنصور الذهبي ، فكل ما حققته قوة النظام الإقتصادي السعدي في ما يخص تجارة السكر و الذهب و القوافل إنهار .
تشير المراسلة الإنجليزية سنة 1609 إلى إختفاء عدد كبير من معاصر السكر بسبب الحروب الأهلية ، و مع ذلك ظلت الظرفية الإقتصادية الخاصة بالمغرب تحرم أهم منافسيها ، خاصة البرازيل و جزر الأنتيل حيث كانت منافسة هته الدولة أكثر من ماديرا و سان تومي و فلنسيا أو حتى قبرص .
كانت دورة السكر تمر بين يدي البرتغاليين و من تم الهولانديين ، على الرغم من ذلك ظلت بعض المناطق حول تارودانت على سبيل المثال تحتفظ ببعض منه . و ما يدل على ذلك هو قدوم الأميرال غوتي مرارا و تكرارا ما بين سنة 1644 و سنة 1651 بحث أنه لم يكن يشتري السكر ، لكن بحلول القرن 17 و في ظل هذه الأزمة التي كان يعيشها المفرب بدأت زراعة السكر تختفي تديجيا و جراء ذلك أصبح المفرب بعد أن كان مصدرا لمادة السكر من الدول المستوردة .


================================================

تصحيح نص الترجمة لماستر المغارب دورة 2019.20120



تعليقات