منهجية تحليل نص تاريخي أو وثيقة تاريخية
المرحلـة التحضيريّــــــــة :
- قراءة النص وفهمه والبحث عن مقاصده مع تسطير الكلمات الهامة .
- قراءة الأسئلة المصاحبة للنص وتسطير الكلمات المفاتيح وتسفيرها لتسهيل عملية الشرح
والتعليق فيـما بعد.
هذه المرحلة هي ضرورية لفهم النص فهما جيدا لا لبس فيه قبل الشروع في المراحل التالية.
المرحلـــة الثانيــــــــــــة : التخطيط المفصل مع تحرير المقدمة والخاتمة
- المقدّمــــــــــة : تحرر تحريرا كاملا في المسودّة وتتضمن وجوبا .
- نوعية النص: رسالة ، مقال صحفي، معاهدة ، خطاب سياسي، لائحة ....
- صاحب النص والمصدر - معطيات لها علاقة مباشرة بمضمون النص.
- الإطار التاريخي . تعريف موجز بالإطار الزّماني والمكاني الذي يحيط بمضمون النص
- الفكرة الرئيسية والعناصر . أي اختزال المعلومات الواردة في النص والإعلان عن محاور الإهتمام الكبرى
وذلك بطريقة إخبارية كأنّ نقول مثلا سندرس في مرحلة أولى ....
ثم سنعالج .... وأخيرا سنهتم بـ .... أو بطريقة إستفهامية وتكون بطرح أسئلة.
شــرح النص والإجابة عن الأسئلة : الإكتفاء بإنجاز تخطيط مفصل في المسودة هي أهم مرحلة وتتطلب :
- تفكيك النص وإبراز عناصره ثمّ البحث عن الترابط بينهما
- التفطن إلى ما يتضمنه النص من أفكار ظاهرية وباطنيّة.
- الرجوع إلى الأسئلة المطروحة لأنها توجه التلميذ نحو محاور الإهتمام لإثبات القضايا التّي يتضمنها
النص.
- تبويب هذه القضايا تبويبا منطقيا وإنجاز تخطيط متماسك العناصر.
- إنتقاء المعلومات الملائمة واستعمالها في شرح الكلمات والمصطلحات وغيرها وكذلك في التعليق.
- السعي إلى تأويل الأحداث تأويلا موضوعيّا وإلى توضيح ما قد يتضمنه النص من تلميحات.
ما يجــــب تجنبــــــــه :
- الإعلان عن تخطيط والإتيان بعكسه
- شرح النص سطرا سطرا.
- محاكاة النص أي ترديد ما جاء بالنص في صيغ لغوية مغايرة.
- الإنزلاق نحو المقالة وترك النص جانبا.
- القفز التعسفي عند الإنتقال من محور لآخر، أي الإجابة عن الأسئلة دون الربط بينها.
- التورط في شرح كل نص على حدة/ في صورة وجود نصين للشرح في آن واحد/ والصّواب هو صياغة تخطيط
يخترق النصين معا.
الخاتمـــــة تحرر تحريــرا كاملا في المسودة وتتضمن وجوبــا :
- الإشارة إلى أهمية النص وهي حكم على الوثيقة
- فتح آفاق : أي التّساؤل حول التطورات اللاحقة.
الخاتمة ليست عملية شكلية ففي أغلب شروح التّلاميذ تكون نقطة ضعف بارزة.
المرحلـــــــة الثالثـــــــة :
التحرير في ورقة الإمتحان باعتماد لغة سليمة مع تجنب الإطالة لأنها مجلبة للأخطاء.
منهجيـــة شرح وثائــــق تاريخيــــــــــة
المقدمــــة :
- تقديــــــم الوثائــق : نوعيتها ، مؤلفها ومصدرها
- وضع الوثائق في إطارها التاريخـي
- إبراز الأفكار الأساسيّـة الواردة بالوثائـــق.
- طــرح الإشكاليات.
الشــــــرح :
- التّعمـــــق في دراســـة الوثائــق حسب الإشكاليات المطروحـــة
- ينظـم الشرح في عناصر أساسية حسب الإشكاليّـات
- ضرورة الإنطلاق من الوثائق لتحديد الظواهر والأحداث
- حسن توظيف معطيات الدروس حسب متطلبات الإشكاليات
- يجب أن يكون الشرح مسترسلا ومتكاملا
- تفادي السقوط في السرد المجاني أو المحاكاة.
الخاتمــــــــة :
- إبـــراز قيمـــة الوثائــق
- فتح آفـــاق.
المرحلـة التحضيريّــــــــة :
- قراءة النص وفهمه والبحث عن مقاصده مع تسطير الكلمات الهامة .
- قراءة الأسئلة المصاحبة للنص وتسطير الكلمات المفاتيح وتسفيرها لتسهيل عملية الشرح
والتعليق فيـما بعد.
هذه المرحلة هي ضرورية لفهم النص فهما جيدا لا لبس فيه قبل الشروع في المراحل التالية.
المرحلـــة الثانيــــــــــــة : التخطيط المفصل مع تحرير المقدمة والخاتمة
- المقدّمــــــــــة : تحرر تحريرا كاملا في المسودّة وتتضمن وجوبا .
- نوعية النص: رسالة ، مقال صحفي، معاهدة ، خطاب سياسي، لائحة ....
- صاحب النص والمصدر - معطيات لها علاقة مباشرة بمضمون النص.
- الإطار التاريخي . تعريف موجز بالإطار الزّماني والمكاني الذي يحيط بمضمون النص
- الفكرة الرئيسية والعناصر . أي اختزال المعلومات الواردة في النص والإعلان عن محاور الإهتمام الكبرى
وذلك بطريقة إخبارية كأنّ نقول مثلا سندرس في مرحلة أولى ....
ثم سنعالج .... وأخيرا سنهتم بـ .... أو بطريقة إستفهامية وتكون بطرح أسئلة.
شــرح النص والإجابة عن الأسئلة : الإكتفاء بإنجاز تخطيط مفصل في المسودة هي أهم مرحلة وتتطلب :
- تفكيك النص وإبراز عناصره ثمّ البحث عن الترابط بينهما
- التفطن إلى ما يتضمنه النص من أفكار ظاهرية وباطنيّة.
- الرجوع إلى الأسئلة المطروحة لأنها توجه التلميذ نحو محاور الإهتمام لإثبات القضايا التّي يتضمنها
النص.
- تبويب هذه القضايا تبويبا منطقيا وإنجاز تخطيط متماسك العناصر.
- إنتقاء المعلومات الملائمة واستعمالها في شرح الكلمات والمصطلحات وغيرها وكذلك في التعليق.
- السعي إلى تأويل الأحداث تأويلا موضوعيّا وإلى توضيح ما قد يتضمنه النص من تلميحات.
ما يجــــب تجنبــــــــه :
- الإعلان عن تخطيط والإتيان بعكسه
- شرح النص سطرا سطرا.
- محاكاة النص أي ترديد ما جاء بالنص في صيغ لغوية مغايرة.
- الإنزلاق نحو المقالة وترك النص جانبا.
- القفز التعسفي عند الإنتقال من محور لآخر، أي الإجابة عن الأسئلة دون الربط بينها.
- التورط في شرح كل نص على حدة/ في صورة وجود نصين للشرح في آن واحد/ والصّواب هو صياغة تخطيط
يخترق النصين معا.
الخاتمـــــة تحرر تحريــرا كاملا في المسودة وتتضمن وجوبــا :
- الإشارة إلى أهمية النص وهي حكم على الوثيقة
- فتح آفاق : أي التّساؤل حول التطورات اللاحقة.
الخاتمة ليست عملية شكلية ففي أغلب شروح التّلاميذ تكون نقطة ضعف بارزة.
المرحلـــــــة الثالثـــــــة :
التحرير في ورقة الإمتحان باعتماد لغة سليمة مع تجنب الإطالة لأنها مجلبة للأخطاء.
منهجيـــة شرح وثائــــق تاريخيــــــــــة
المقدمــــة :
- تقديــــــم الوثائــق : نوعيتها ، مؤلفها ومصدرها
- وضع الوثائق في إطارها التاريخـي
- إبراز الأفكار الأساسيّـة الواردة بالوثائـــق.
- طــرح الإشكاليات.
الشــــــرح :
- التّعمـــــق في دراســـة الوثائــق حسب الإشكاليات المطروحـــة
- ينظـم الشرح في عناصر أساسية حسب الإشكاليّـات
- ضرورة الإنطلاق من الوثائق لتحديد الظواهر والأحداث
- حسن توظيف معطيات الدروس حسب متطلبات الإشكاليات
- يجب أن يكون الشرح مسترسلا ومتكاملا
- تفادي السقوط في السرد المجاني أو المحاكاة.
الخاتمــــــــة :
- إبـــراز قيمـــة الوثائــق
- فتح آفـــاق.
ILJO
ردحذف